من الأعمال التي يحبها الله تعالى والتي ذكرها الله في كتابه الكريم، وأيضا التي ذكرها الرسول - صلوات ربي وسلامه عليه.. وقد جمعتها من كتاب " إسلامنا "
* أعمال يحبها الله:
ففي الآيات الكريمة فيقول الله تعالى:
* (( والله يحب الصابرين ))
* (( إن الله يحب المقسطين ))
* (( إن الله يحب المتوكلين ))
* (( إن الله يحب المحسنين ))
* (( بلى من أوفى بعهده واتقى فإن الله يحب المتقين ))
أما في الأحاديث الشريفة يقول الرسول الله صلى الله عليه وسلم-:..
* ((إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه))
* (( إن الله يحب إغاثة اللهفان)) " أي إعانة المكروب "
* ((إن الله يحب الرفق في الأمر كله)) " أي أن الله يحب لين الجانب في القول والفعل، والأخذ بالأسهل في أمر الدين والدنيا، وفي معاشرة الناس ولاسيما الأقرباء "
* ((إن الله يحب السهل الطليق)) " أي السهل في قوله وفعله، والطليق المتهلل الوجه البسام "
* (( إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده))
* (( إن أحب عباد الله إلى الله أنصحهم لعباده))
* (( أحب الأعمال إلى الله : الصلاة لوقتها، ثم بر الوالدين، ثم الجهاد في سبيل الله))
* ((أحب الأعمال إلى الله بعد أداء الفرائض إدخال السرور على المسلم))
وفي المقابل أعمال يبغضها الله تعالى:...
ففي الآيات الكريمة يقول عز وجل:
* (( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم ))
* (( إن الله لا يحب المعتدين ))
* (( والله لا يحب كل كفار أثيم ))
* (( والله لا يحب الظالمين ))
* (( فإن الله لا يحب الكافرين ))
* (( إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا ))
* (( إن الله لا يحب الخائنين ))
* (( إن الله لا يحب المفسدين ))
* (( إن الله لا يحب المسرفين ))
وفي الأحاديث يقول الرسول صلوات الله وسلامه عليه:-
* (( إن الله يبغض المعبس في وجوه إخوانه ))
* (( إن الله يبغض الوسخ والشَعِث ))
* (( إن الله يبغض الغني الظلوم، والشيخ الجهول، والعائل المختال ))
* (( إن الله يبغض الطلاق ))
* من ثمار محبة الله للإنسان:
أن يُلقي في قلوب الصالحين من عباده محبته قيل يا رسول الله إنا نعمل العمل ويحبنا الناس فقال:
" تلك عاجل بشرى المؤمن "
ويقول صلى الله عليه وسلم -:
(( إن الله إذا أحب عبدا دعا جبريل فقال:
إني أحب فلانا فأحبه. فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء فيقول:
إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض.
وإذا أبغض عبدا، دعا جبريل، فيقول:
إني أبغض فلانا فأبغضه. فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء:
* أعمال يحبها الله:
ففي الآيات الكريمة فيقول الله تعالى:
* (( والله يحب الصابرين ))
* (( إن الله يحب المقسطين ))
* (( إن الله يحب المتوكلين ))
* (( إن الله يحب المحسنين ))
* (( بلى من أوفى بعهده واتقى فإن الله يحب المتقين ))
أما في الأحاديث الشريفة يقول الرسول الله صلى الله عليه وسلم-:..
* ((إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه))
* (( إن الله يحب إغاثة اللهفان)) " أي إعانة المكروب "
* ((إن الله يحب الرفق في الأمر كله)) " أي أن الله يحب لين الجانب في القول والفعل، والأخذ بالأسهل في أمر الدين والدنيا، وفي معاشرة الناس ولاسيما الأقرباء "
* ((إن الله يحب السهل الطليق)) " أي السهل في قوله وفعله، والطليق المتهلل الوجه البسام "
* (( إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده))
* (( إن أحب عباد الله إلى الله أنصحهم لعباده))
* (( أحب الأعمال إلى الله : الصلاة لوقتها، ثم بر الوالدين، ثم الجهاد في سبيل الله))
* ((أحب الأعمال إلى الله بعد أداء الفرائض إدخال السرور على المسلم))
وفي المقابل أعمال يبغضها الله تعالى:...
ففي الآيات الكريمة يقول عز وجل:
* (( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم ))
* (( إن الله لا يحب المعتدين ))
* (( والله لا يحب كل كفار أثيم ))
* (( والله لا يحب الظالمين ))
* (( فإن الله لا يحب الكافرين ))
* (( إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا ))
* (( إن الله لا يحب الخائنين ))
* (( إن الله لا يحب المفسدين ))
* (( إن الله لا يحب المسرفين ))
وفي الأحاديث يقول الرسول صلوات الله وسلامه عليه:-
* (( إن الله يبغض المعبس في وجوه إخوانه ))
* (( إن الله يبغض الوسخ والشَعِث ))
* (( إن الله يبغض الغني الظلوم، والشيخ الجهول، والعائل المختال ))
* (( إن الله يبغض الطلاق ))
* من ثمار محبة الله للإنسان:
أن يُلقي في قلوب الصالحين من عباده محبته قيل يا رسول الله إنا نعمل العمل ويحبنا الناس فقال:
" تلك عاجل بشرى المؤمن "
ويقول صلى الله عليه وسلم -:
(( إن الله إذا أحب عبدا دعا جبريل فقال:
إني أحب فلانا فأحبه. فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء فيقول:
إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض.
وإذا أبغض عبدا، دعا جبريل، فيقول:
إني أبغض فلانا فأبغضه. فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: